ينصحك الطبيب الفرنسي بيار
دوكان بالقيام بهذه التجربة البسيطة لتلاحظي الفرق بنفسك:خذي "دشاً"، وأنت
تمسكين بيدك ميزان حرارة بلاستيكي (لأن ميزان الحرارة الزجاجي قد ينزلق
وينكسر)، وأتركي الماء ينساب إلى أن تبلغ حرارة الميزان 25 درجة مئوية،
علماً أن هذه الأخيرة تقارن بالسباحة الممتعة في البحر، صيفاً!
قد تمتنعين عن تناول الوجبات المفضّلة لديك وتلجئين إلى ممارسة أنواع الرياضات المختلفة، ومن بينها الصعبة، لخسارة وزنك...ولكن، هل فكرت أنّه يمكنك أن تحرقي دهون جسمك، وأنت واقفة تحت "الدش"، بدون القيام بأي مجهود مرهق!
ينصحك الطبيب الفرنسي بيار دوكان بالقيام بهذه التجربة البسيطة لتلاحظي الفرق بنفسك:خذي "دشاً"، وأنت تمسكين بيدك ميزان حرارة بلاستيكي (لأن ميزان الحرارة الزجاجي قد ينزلق وينكسر)، وأتركي الماء ينساب إلى أن تبلغ حرارة الميزان 25 درجة مئوية، علماً أن هذه الأخيرة تقارن بالسباحة الممتعة في البحر، صيفاً!
وإذا بقيت تحت "الدش" لدقيقتين فقط، سيرغم جسمك على استهلاك قرابة 100 سعرة حرارية لمجرد الحيلولة دون هبوط درجة حرارتك، وهي السعرات الحرارية نفسها التي تستهلكينها للسير مسافة 3 كيلوميترات!
ويبلغ هذا "الدش" المنعش ذروة فعاليته عندما يوجه الماء نحو أجزاء الجسم التي تحتوي على الدورة الدموية الأعلى حرارة، وهي تحت الابطين والمغبن (ملتقى الفخذين) والرقبة والصدر، حيث تكون الشرايين الكبيرة الدافئة أقرب الى سطح الجلد، فتتسرّب منها أكبر كميّة من الحرارة. تجنبّي تبديل شعرك أو غسل ظهرك بماء في هذه البرودة لأن ذلك لا يفيد في شيء، وقد يزعجك!
وإذا كنت من الأشخاص شديدي التحسس من البرد، يمكنك أيضاً خسارة سعرات حرارية قليلة بتوجيه مياه "الدش" نحو أجزاء جسمك القادرة على التعامل مع الماء البارد، مثل الفخذين والساقين والقدمين.
قد تمتنعين عن تناول الوجبات المفضّلة لديك وتلجئين إلى ممارسة أنواع الرياضات المختلفة، ومن بينها الصعبة، لخسارة وزنك...ولكن، هل فكرت أنّه يمكنك أن تحرقي دهون جسمك، وأنت واقفة تحت "الدش"، بدون القيام بأي مجهود مرهق!
ينصحك الطبيب الفرنسي بيار دوكان بالقيام بهذه التجربة البسيطة لتلاحظي الفرق بنفسك:خذي "دشاً"، وأنت تمسكين بيدك ميزان حرارة بلاستيكي (لأن ميزان الحرارة الزجاجي قد ينزلق وينكسر)، وأتركي الماء ينساب إلى أن تبلغ حرارة الميزان 25 درجة مئوية، علماً أن هذه الأخيرة تقارن بالسباحة الممتعة في البحر، صيفاً!
وإذا بقيت تحت "الدش" لدقيقتين فقط، سيرغم جسمك على استهلاك قرابة 100 سعرة حرارية لمجرد الحيلولة دون هبوط درجة حرارتك، وهي السعرات الحرارية نفسها التي تستهلكينها للسير مسافة 3 كيلوميترات!
ويبلغ هذا "الدش" المنعش ذروة فعاليته عندما يوجه الماء نحو أجزاء الجسم التي تحتوي على الدورة الدموية الأعلى حرارة، وهي تحت الابطين والمغبن (ملتقى الفخذين) والرقبة والصدر، حيث تكون الشرايين الكبيرة الدافئة أقرب الى سطح الجلد، فتتسرّب منها أكبر كميّة من الحرارة. تجنبّي تبديل شعرك أو غسل ظهرك بماء في هذه البرودة لأن ذلك لا يفيد في شيء، وقد يزعجك!
وإذا كنت من الأشخاص شديدي التحسس من البرد، يمكنك أيضاً خسارة سعرات حرارية قليلة بتوجيه مياه "الدش" نحو أجزاء جسمك القادرة على التعامل مع الماء البارد، مثل الفخذين والساقين والقدمين.