أفاد النائب البرلماني عبد النبي بيوي أن جنديا جزائريا قد أقدم على
تصويب سلاحه الوظيفي نحو رأسه، أمس الأربعاء، حين كان بدوار الشراركة
الحدودي مع الجار الشرقي.. وأن ذات العسكري قد هدّد بتصفيته على مرأى من
حاضرين ينتمون لذات الدوّار.
وأفاد مكتب التواصل الخاص بذات البرلماني أن بيوي توّجه نحو الساكنة التي استنفرتها طلقات نارية قادمة من وراء الحدود، وحين عمده إلى تهدئة الغاضبين من هذا التصرّف الذي طال التراب الوطني من عسكر أجنبي، وفق تعبير بلاغ توصلت به هسبريس، استغل الجندي قربه من البرلماني المغربي، والبالغ مترين لا غير، من أجل إشهار سلاحه والتلفظ بكلام ناب طالب من خلاله ممثل الأمّة بـ "الصمت".
ووفقا لذات المصدر فإنّ مثل هذه التصرفات الاستفزازية قد صارت معتادة من المتواجدين على حدود الجيران، إذ دأبوا على ترهيب الساكنة في أكثر من حالة تمّ رصدها سابقا.
وأفاد مكتب التواصل الخاص بذات البرلماني أن بيوي توّجه نحو الساكنة التي استنفرتها طلقات نارية قادمة من وراء الحدود، وحين عمده إلى تهدئة الغاضبين من هذا التصرّف الذي طال التراب الوطني من عسكر أجنبي، وفق تعبير بلاغ توصلت به هسبريس، استغل الجندي قربه من البرلماني المغربي، والبالغ مترين لا غير، من أجل إشهار سلاحه والتلفظ بكلام ناب طالب من خلاله ممثل الأمّة بـ "الصمت".
ووفقا لذات المصدر فإنّ مثل هذه التصرفات الاستفزازية قد صارت معتادة من المتواجدين على حدود الجيران، إذ دأبوا على ترهيب الساكنة في أكثر من حالة تمّ رصدها سابقا.