بينما تبحثين بين المستحضرات الجماليّة والأدوية
لتعزّزي جمالكِ وصحّتكِ، الحلّ موجود بين أغطية سريركِ! ممارسة العلاقة
الجنسيّة مع زوجكِ بمعدّل مرّتين في الأسبوع ستزوّدك بمنافع مفاجئة!
بشرة شابّة:
يعزّز الجنس الدورة الدمويّة، ما يؤدي إلى تدفّف الأوكسيجين إلى بشرتكِ التي ستزيد إشراقة ونعومة. إضافة إلى ذلك يساعد في زيادة إنتاج الكولاجين الطبيعيّ ما يمنع ظهور علامات التقدّم في السنّ، الترهلّ، وبالطبع التجاعيد.
شعر جميل:
تؤدّي العلاقة الجنسيّة إلى قدرة مضاعفة للجسم على استلام المواد الغذائية بطريقة سليمة، وبالتالي يصبح الشعر أكثر صحّة ولمعان.
أظافر قويّة:
الهرمونات نفسها التي تتعزّز خلال العلاقة وتحسّن من أداء البشرة، تجعل أظافركِ قويّة، فلا تتكسّر بسهولة، ويبقى الطلاء عليها لوقت أطول.
وداعاً للبثور:
يؤدّي الجنس إلى توازن في الهرمونات وبالتالي إلى بشرة نقيّة وخالية من البثور.
جسم رطب:
تحسين الدور الدمويّة يؤدي إلى تدفّق الدم بطريقة فعّالة وبالتالي تحصل البشرة على الترطيب الذي تحتاجه لتبقى بصحّة جيّدة. إضافة إلى أن التصبّب عرقاً خلال العلاقة يخرج الأوساخ من المسامات.
مسكّن للآلام:
لن تستطيعي التذرّع بآلام الرأس كي تتهرّبي من العلاقة الجنسيّة، فقد أثبتت الدراسات أن العلاقة تؤدي إلى إطلاق مادة الأوكسيتوسين. هذه الأخيرة تزيد من هرمون الأندورفين، وتقلّل من الألم. يسرّع الجنس من إلتئام الجروح والشفاء من الإلتهاب.
حرق الدهون:
لن يغنيكِ الجنس عن ممارسة الرياضة طبعاً، لكن سيساعدكِ في خسارة الكيلوغرامات الزائدة بما أنّه يتم حرق حوالي 200 سعرة حراريّة خلال ساعة من العلاقة.
خطر مرض السرطان:
يقلّل الجنس من خطر الإصابة بمرض سرطان الثدي لدى المرأة والبروستات لدى الرجل. أظهرت الداراسات أن الرجال في العشرينيّات من العمر والذين يمارسون عمليّة القذف 5 مرات في الأسبوع، قلّت نسبة خطر إصابتهم بالسرطان إلى الثلث.
لا للتوتّر:
التوتّر سبب معظم أمراضنا! إضافة إلى العديد من الأساليب الخاصّة للتخلّص منه، للعلاقة الحميمة حصّتها.
نوماً هنيئاً:
مادة الأوكسيتون المطلقة خلال العلاقة تؤدي إلى الشعور بالحاجة إلى النوم. وبعد نيلكِ قسطاً كافياً من النوم ستستيقظين ببشرة مشرقة.
بشرة شابّة:
يعزّز الجنس الدورة الدمويّة، ما يؤدي إلى تدفّف الأوكسيجين إلى بشرتكِ التي ستزيد إشراقة ونعومة. إضافة إلى ذلك يساعد في زيادة إنتاج الكولاجين الطبيعيّ ما يمنع ظهور علامات التقدّم في السنّ، الترهلّ، وبالطبع التجاعيد.
شعر جميل:
تؤدّي العلاقة الجنسيّة إلى قدرة مضاعفة للجسم على استلام المواد الغذائية بطريقة سليمة، وبالتالي يصبح الشعر أكثر صحّة ولمعان.
أظافر قويّة:
الهرمونات نفسها التي تتعزّز خلال العلاقة وتحسّن من أداء البشرة، تجعل أظافركِ قويّة، فلا تتكسّر بسهولة، ويبقى الطلاء عليها لوقت أطول.
وداعاً للبثور:
يؤدّي الجنس إلى توازن في الهرمونات وبالتالي إلى بشرة نقيّة وخالية من البثور.
جسم رطب:
تحسين الدور الدمويّة يؤدي إلى تدفّق الدم بطريقة فعّالة وبالتالي تحصل البشرة على الترطيب الذي تحتاجه لتبقى بصحّة جيّدة. إضافة إلى أن التصبّب عرقاً خلال العلاقة يخرج الأوساخ من المسامات.
مسكّن للآلام:
لن تستطيعي التذرّع بآلام الرأس كي تتهرّبي من العلاقة الجنسيّة، فقد أثبتت الدراسات أن العلاقة تؤدي إلى إطلاق مادة الأوكسيتوسين. هذه الأخيرة تزيد من هرمون الأندورفين، وتقلّل من الألم. يسرّع الجنس من إلتئام الجروح والشفاء من الإلتهاب.
حرق الدهون:
لن يغنيكِ الجنس عن ممارسة الرياضة طبعاً، لكن سيساعدكِ في خسارة الكيلوغرامات الزائدة بما أنّه يتم حرق حوالي 200 سعرة حراريّة خلال ساعة من العلاقة.
خطر مرض السرطان:
يقلّل الجنس من خطر الإصابة بمرض سرطان الثدي لدى المرأة والبروستات لدى الرجل. أظهرت الداراسات أن الرجال في العشرينيّات من العمر والذين يمارسون عمليّة القذف 5 مرات في الأسبوع، قلّت نسبة خطر إصابتهم بالسرطان إلى الثلث.
لا للتوتّر:
التوتّر سبب معظم أمراضنا! إضافة إلى العديد من الأساليب الخاصّة للتخلّص منه، للعلاقة الحميمة حصّتها.
نوماً هنيئاً:
مادة الأوكسيتون المطلقة خلال العلاقة تؤدي إلى الشعور بالحاجة إلى النوم. وبعد نيلكِ قسطاً كافياً من النوم ستستيقظين ببشرة مشرقة.